محمد صبحي بدون #لينين_الرملي هو إما(الجوكر)و(البغبغان)القائم كل منهما على المبالغات وعلى الابتذال، أو هو، فيما بعد، الأعمال التي تكرر روائع التراث المسرحي القديم دون إضافة فكر جديد. لينين الرملي لم يكن “ضلعاً” في مسرح صبحي، بل كان اليد داخل القفاز، اليد التي حركت البهلوان!
لم يكتفوا بموقفهم من المرأة في الدنيا، وإنما اختلفوا أيضا في: هل ترى النساء ربها في الآخرة؟ الطريف في الأمر أن أحدهم حين أقرَّ بأن المرأة ترى ربها، قال:”ولا يمتنع أن يكون للرجال مزية في رؤيته”.