ماذا حدث؟

  • تعرض لاعبو المنتخب المغربي لموقف “عنصري” في مقر إقامتهم في مدريد.
  • قام موظف تابع للفندق بنشر صور “أسود الأطلس” على حسابه في إنستغرام، مع مجموعة من العبارات العنصرية.
  • أظهرت الصور لاعبي المنتخب وهم يتناولون وجبة ليلية “السحور” في الفندق.
  • وقال معلقا عليها: “نخدمهم في رمضان بسبب معتقداتهم (كلمة مسيئة)”.

ما تعليق الركراكي؟

  • الأمر يتعلق بشاب، يتراوح عمره بين 19 و 20 عاما.
  • تحدث الكثير من اللاعبين والمشجعين المغاربة عن العنصرية التي نعاني منها، ولن نتطرق إلى ذلك.
  • لم نقبل العنصرية، ولكننا أردنا أن نظهر للناس أن الإسلام دين تسامح.
  • في ديننا نتعلم المغفرة ونسامحها. وخير مثال في هذه الفترة من رمضان أن نسامحه، حتى يفهم أن ما يعتقده عن المسلمين ليس هو الواقع.
  • ربما هو لا يعرف الإسلام والعرب، واليوم سيعرفه.

الفندق يردّ

سارعت إدارة الفندق للدفاع عن موقفها، بالقول: 

  • فندقنا يدين أي عمل عنصري ونعتذر مرة أخرى لجميع الأشخاص الذين شعروا بالإهانة.
  • الأشخاص المسؤولون عن هذه الصور لا ينتمون إلى الفندق أو السلسلة، ولكنهم يعملون عندما تكون هناك أحداث في الفنادق.
  • وقد تم طردهم بالفعل والإبلاغ عنها وإتاحتهم للشرطة لتكون مسؤولة عن أفعاله.