وبحسب القناة الأميركية، قال مسؤولون إن صاروخا واحدا على الأقل هبط على بعد 20 ميلا من السفينة التجارية، لكنهم رفضوا تقديم المزيد من التفاصيل حول السفينة، مشيرين إلى مخاوف تتعلق بالخصوصية.

وطلب المسؤولون عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة المعلومات الاستخباراتية الحساسة.

وفيما يتعلق بمسؤولي البحرية الأميركية، كانت مجموعة حاملة الطائرات الأميركية نيميتز أيضا على مقربة – على بعد حوالي 100 ميل – حيث انفجر صاروخان باليستيان إيرانيان على الأقل بالمحيط، مما أدى إلى تناثر شظايا الحطام في المنطقة القريبة.