ومع تفاقم الأزمة الاقتصادية في لبنان، تراجعت حركة البيع والشراء في السوق العقارية، خصوصا أن معظم فئات الشعب لا تملك الدولار النقدي لشراء العقار رغم تراجع أسعاره بأكثر من 50 بالمئة، كما يحتفظ اللبنانيون بدولاراتهم -إن وجدت- تحسبا لأي مفاجأة يمكن أن تحدث في البلاد.

فما حال قطاع العقارات في لبنان اليوم؟ ولماذا يشهد ركودا بعد “الفورة”؟