وتعد شمال أوغندا، أحد مناطق التجارب لإنتاج هذا النوع من الحبوب، حيث وصل مؤخرا أكثر من مليون لاجئ قدموا من جنوب السودان الذي مزقته الحرب.

 

الحكومة الأوغندية وخبراء الزراعة يروجون لما يطلق عليها “الفاصولياء الفائقة” – التي تنمو بسرعة ويكون عائدها مرتفع من حيث الغلة – وسط جهود لإطعام الأجزاء المعرضة للجوع في أفريقيا.

ويقول المركز الدولي للزراعة المدارية إن الفاصولياء نمت بالوسائل التقليدية لمقاومة ظروف الجفاف.

ويدير المركز واحدا من بنكين فقط “للجينات” في أفريقيا، التي من المتوقع أن تواجه صعوبات كبيرة من جراء تغير المناخ، حسبما قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.