وكانت تقارير إخبارية وتصريحات ممثلين من فريق بايدن قالت إن الرئيس الجديد عازم على إلغاء هذا الحظر، ضمن حزمة قرارات “تنقلب” على سياسات الرئيس السابق.

وفور توليه السلطة بعد حفل التنصيب، أعلن بايدن توقيع 17 قرارا تتصل بالعودة إلى منظمة الصحة العالمية واتفاقية باريس للمناخ ووقف العمل في الجدار العازل عن المكسيك، بالإضافة إلى إلغاء حظر السفر.

وقال بايدن إن المهاجرين ساعدوا في تمكين الأسر والمجتمعات والشركات والقوى العاملة والاقتصاد الأميركي، وغرسوا في الولايات المتحدة الإبداع والطاقة والبراعة.

وأضاف أن سياسة إدارته هي حماية الأمن القومي والحدود ومعالجة التحديات الإنسانية على الحدود الجنوبية، وتأمين الصحة والسلامة العامة، مؤكدا أن إدارته ستغير السياسات والممارسات الخاصة بقوانين الهجرة والموائمة مع هذه القيم.