وقد تم استبعاد القاضي صوان بقرار من محكمة التمييز، بعد دعوى “الارتياب المشروع” المقدمة من الوزيرين المدعى عليهما في القضية، وهما غازي زعيتر وعلي حسن خليل.

وكانت وزيرة العدل في حكومة تصريف الأعمال ماري كلود، قد اقترحت اسم القاضي بيطار خلفا لصوان لتولي التحقيقات في قضية انفجار مرفأ بيروت.

وجاء اقتراح وزيرة العدل لاسم القاضي بيطار لتولي المهمة في أغسطس الماضي، قبل تكليف القاضي صوان، لكنه اعتذر عن قبول المهمة.