ووفقا لسانا، فقد أطلقت قذيفتين، الأحد، على مجمع السفارة الروسية، ضربت إحداهما المجمع، بينما سقطت الأخرى في مكان قريب

وسبق أن استهدف مقاتلو المعارضة السورية في ضواحي العاصمة مقر السفارة الروسية مرات عدة.

جاء هجوم دمشق بعد ساعات من انفجار قنبلة بالقرب من مستشفى في مدينة ادلب شمال غربي البلاد التي تسيطر عليها المعارضة، مما أسفر عن سقوط خمسة مصابين.

وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له، إن خمسة أشخاص أصيبوا بجروح، بينهم أطفال.