ويأتي ذلك بعد فشل الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق يدعمه الحزبان؛ الديمقراطي والجمهوري، بشأن تدابير مراقبة الأسلحة، حتى عندما أعرب المشرعون عن انفتاحهم على بنود مثل تشديد عمليات التحقق من خلفية مشتري الأسلحة.

وظهر بايدن في حديقة الورود بالبيت الأبيض، إلى جانب نائبته، كامالا هاريس، والمدعي العام ميريك غارلاند، بالإضافة إلى عدد من أعضاء الكونغرس الديمقراطيين ودعاة مكافحة الأسلحة والمسؤولين المحليين.

وقال بايدن إن لا شيء مما يوصي به “سيؤثر بأي شكل من الأشكال على التعديل الثاني” للدستور الأميركي، و أضاف أن “عنف السلاح في هذا البلد وباء، وهو إحراج دولي”.